أثر القول بزيادة الحرف في مدلول القرآن الكريم (دراسة نظرية تطبيقية)

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

حاصل على الدكتوراه في التفسير وعلوم القرآن بالجامعة الإسلامية بمنيسوتا )

المستخلص

ملخص البحث
دراسة الحرف الزائد في تفسير القرآن الكريم لها شق لغوي وآخر شرعي، وقد عملت في دراستي هذه على الشقين معًا، وأقمتُها على مبحثين:
أما المبحث الأول؛ فهو مختص بالجانب النظري من الدراسة من حيث تعريف الحرف وأنواعه وإطلاقه في آية من القرآن الكريم، وأسماؤه، وقد قسمتُه إلى ثلاثة مطالب:
فالمطلب الأول: لبيان حقيقة التفسير والحرف، فقد سلطتُ فيه الضوء على معناهما لغةً واصطلاحًا.
والمطلب الثاني: لبيان أنواع الحرف من حيث الأصالة والزيادة، وقد ذكرتُ له ثلاثة أنواع: أصلي، وزائد، وشبيه بالأصلي والزائد.
والمطلب الثالث: لإطلاق الحرف الزائد على شيء من القرآن، وقد بينتُ فيه مذهبًا يجمع بين مذهبين للعلماء.
وأما المبحث الثاني؛ فهو مختص بالجانب التطبيقي من دراستي هذه، من حيث بيانُ أثر الحرف الزائد في التفسير، وهذا موضوع المطلب الأول من هذا المبحث، وآيات من الذكر الحكيم قيل فيها بالحرف الزائد، ولهذا القول أثرٌ واضحٌ في معناها، وهذا موضوع المطلب الثاني والأخير في هذه الدراسة.
 

الكلمات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات